Umfang 150 seiten
كن عاشقا
Über das Buch
المرأة أكثر رُقيًّا من الرجُل في مسألة الحُب ، إذ إن الحُبَّ هدفها، ومُبتغاها، وإذا ما غاب الحُبُّ عنها، تعيش حياةً يصيبها الفقد في كُلِّ شيء.وليت الرجل يعرف أنَّ المرأة تحتاجُ إلى العشق أولًا، ثم الوصل الجسدي، يأتي في مرتبةٍ تاليةٍ. وكثير منا يعيش ولا يعرف ما الحُب، ومامكانته؟ وقبل أن تعرف كيف تحب، عليك إدراك ما هو الحب؟ ولماذا نحب؛ لأنَّ الحُبَّ صار ضائعًا وغريبًا بين الناس مُمارسةً وسلوكًا. أحمد الشهاوي في هذا الكتاب يؤكد أن العشق فلسفة الفطرة التي يكون عليها المُحبُّ والمحبُوب؛ وهو أساسُ الفضائل وأصلُها ؛ لأنَّ النفسَ فُطِرت على العشق، فالعشق ديانةٌ يؤمنُ بها من في جوفه قلبٌ ينطقُ. والكتاب يؤكد أن لا حُب يحيا تحت مظلة شرطٍ أو طلبٍ أو غرَضٍ؛ لأننا عندما نعشقُ، يكون اليوم الذي نحياه بألفِ يومٍ مما كُنَّا عليه قبل العشق، لأن... Weiter